حدد مدوناتك التي تحتل المرتبة الأولى بالفعل وأجعل الأولوية لتحسينهم. هذا هو الخيار الأسهل.
كما يساعد في بحث المستخدم عن موقعك بالأخص عند الرغبة في إيجاد معلومة ما. وذلك ما يزيد من الحفاظ على موقعك في الصفحة الأولى من البحث، فحافظ على جودة المحتوى بشكل دائم.
حيث تصبح كل تدوينه صفحة مفهرسة على موقعك، والتي يمكن أن تظهر في نتائج البحث وتعطيك حركة مرورمجانية.
تضع جوجل الكثير من التركيز على النية. تريد أن تفهم ما يبحث عنه الباحث عند كتابة شيء ما في شريط البحث.
وكانت حركة البحث المجانية هي مؤشر الأداء الرئيسي المستخدم لقياس النتائج. وكانت مشاهدات البحث المجانية أسهل في التتبع من ترتيب الكلمة المفتاحية
بناء على ذلك، أصبحت الروابط الخلفية من الأمور المهمة التي تساعد في تحسين الموقع. فتعمل محركات البحث على حساب مدى ارتباط أي موقع بكلمة مفتاحية معينة وتضع في اعتبارها عدد الروابط الخلفية.
حيث تقدر على إدراج أفضل عنوان شرط الالتزام بهذا الحجم، وهناك مجموعة من الإرشادات التي يجب الاهتمام بها عند إنشاء العناوين لمساعدتك على الوصول إلى المستوى المرغوب، ألا وهي:
مدونتك قد اكتسبت بالفعل سلطة البحث؛ لأن تحسين المحتوى القديم يساعدك على تحسين سلطة البحث التي تم إنشاؤها بالفعل. لا تخف فأنت لا تبدأ من الصفر.
قم بتحسين منشورات المدونة التي اخترتها للمقتطف المميز الذي رأيته. يجب أن يكون لمدونتك تنسيق بسيط ومختصر؛ لأنه دون تنسيق واضح ومرتب قد تتجاهله خوارزمية جوجل.
بالطبع يمكن, هناك مواقف يكون فيها الناس محظوظين. ولكن هذا على الأرجح لأنهم يقدمون شيئا لا يوفره الكثير من الناس ولا يوجد منافسة حادة عليه. ولكن عندما يتنافس العديد من الأشخاص في نفس مجال العمل, في هذه الحالة السيو هو الذي يقرر هنا من يتصدر لأن المنافسة شديدة.
هذه الاستراتيجية تعطي نتائج ملموسة في غضون أشهر، فهي عملية بسيطة ومباشرة وتعمل بتفكير طويل المدى.
انظر إلى المحتوى الموجود بالفعل وبدلاً من نسخه أو إعادة كتابته قم بتحسينه، وابحث عن طرق اقرأ أكثر لزيادة القيمة أو الإفادة باستخدام نفس عدد الكلمات. على سبيل المثال: قم بتقديم معلومات محدثة أكثر.
غالبا ما تفتح الكلمات المفتاحية الباب أمام الإلهام من خلال إخبارك بالضبط بما يريد الأشخاص معرفته بناءً على ما يبحثون عنه.
تعتبر الخوارزميات أيضاً معقدة ومتطورة بما يكفي لمعرفة كيفية ربط السياق الموضعي بين الاستعلامات المختلفة.